تحليل النماذج الكمية في اتخاذ قرارات الادارة

مفهوم النظام
- البیانات(Data): عبارة عن الخام والحقائق سواء کانت نصیة أو رقمیة أو صوریة أو سمعیة أو بصریة.(نصیة أو رقمیة أو صوریة أو سمعیة أو بصریة)
- المعلومات(Information): تجمیع وتحلیل واختیار ومعالجة البیانات (المعلومات عبارة عن بیانات أولیة مقترنة بالمعرفة بمناخ الأعمال والعملیات لإنتاج معلومات وتوصیات قابلة للتنفیذ)
خصائص المعلومات
- الملاءمة(Suitability)
- السهولة والوضوح(Ease and clarity)
- الموضوعیة(Objectivity): ویتطلب الأمر للوصول إلى الموضوعیة، توافر ثلاث خصائص:
-- أولا: إمکانیة التحقق (Verifiability)
-- ثانیا: صدق التعبیر (Representational fair fullness)
-- ثالثا: الحیاد (Neutrality)
- الشمول(Comprehensiveness)
- الصحة والدقة (Accuracy)
- الوقتیة(Timeliness)
- القبول(Acceptance)
الملاءمة السهولة والوضوح الموضوعیة ویتطلب الأمر للوصول إلى أولا إمکانیة التحقق ثانیا صدق التعبیر ثالثا الحیاد الشمول الصحة والدقة الوقتیة القبول
إننا نعیش عصر أقل ما یقال عنه بأنه عصر ثورة المعلومات فلقد أصبحت للمعلومات أهمیة بالغة فی حیاتنا المعاصرة لارتباطها بمختلف جوانب الحیاة لتغدوا بذلک رکیزة نشاط الإنسان الاقتصادی والاجتماعی الثقافی والسیاسی فالمعلومات کما یراها العالم البریطانی جون نسلیت John Naislitt بأنها المورد الاستراتیجی فی مجتمع الیوم لا رأس المال فقط فإنتاج المعرفة أصبح مفتاح الإنتاجیة والمنافسة، والانجاز الاقتصادی، ویؤکد هذه أهمیة أدوات استرجاع المعلومات بمواقع الویب للاستجابة لاحتیاجات المستفیدین وتحقیق تطلعاتهم.
ولکی تصبح المعلومات ذات قیمة یجب أن تتوافر مجموعة من الخصائص الأساسیة، یمکن توضیح أهم تلک الخصائص فیما یلی:
- الملاءمة: تعتبر الملاءمة المعیار الأصلی لقیمة المعلومات، حیث تتلاءم المعلومات مع الغرض الذی أعدت من أجله، ویمکن الحکم على مدى الملاءمة أو عدمها، بکیفیة تأثیر هذه الأخیرة على سلوک مستخدمیها، وهناک عوامل أخرى تؤثر على درجة ملاءمة المعلومات، حیث أن تقریر مستوى الملاءمة یتوقف فی جانب آخر على حدود الإدراک، (cognitive limits) لمتخذ القرار.
السهولة والوضوح:
وهو أن تعطی المعلومات المعنى المراد دون لبس أو إبهام، أی أن تکون واضحة وخالیة من الغموض، ومتناسقة ومتکاملة مع بعضها دون وجود تعارض أو تناقض، وأن تقدم للمستفیدین بالصورة التی تفی باحتیاجاتهم وتساعد فی اتخاذ القرارات.
- الموضوعیة:
وهو أن تتصف المعلومات بعدم التحیز، وإمکانیة التحقق من سلامتها وصحتها وسلامة مضمونها،
ویتطلب الأمر للوصول إلى الموضوعیة، توافر ثلاث خصائص:
أولا: إمکانیة التحقق(verifiability): ویقصد بذلک توفر مستندات دالة على صحة المعلومات وإمکانیة الرجوع لهذه المستندات بشکل منظم، للتحقق من صحة هذه المعلومات فی أی وقت.
- ثانیا صدق التعبیر (representational fair fullness): ویقصد بذلک أن المعلومات یجب أن تعتبر بشکل صادق على مضمونها.
ثالثا: الحیاد (neutrality): بمعنى أعداد المعلومات بشکل محاید، ولیس بغرض إظهارها بشکل یتلاءم مع أحد الأطراف المستخدمة للمعلومات.
- الشمول: بمعنى أن تکون المعلومات المقدمة معلومات کاملة، تغطی کافة جوانب اهتمامات مستخدمها وبشکل مختصر ودقیق یغطی کافة جوانب الموضوع، أو جوانب المشکلة المراد أن یتخذ بشأنها قرار، کما یجب أن تکون هذه المعلومات فی شکلها النهائی، بمعنى أن لا یضطر مستخدمها إلى إجراء بعض عملیات التشغیل الإضافیة حتى یحصل على معلومات مطلوبة.
- الصحة والدقة:
یقصد بالمعلومات الصحیحة أن تکون معلومات حقیقیة عن الشیء الذی تعبر عنه، ودقیقة، بمعنى عدم وجود أخطاء أثناء إنتاج، وتجمیع وتقریر عن هذه المعلومات، فالمعلومات غیر الصحیحة، وغیر الدقیقة ستعطی نتائج عکسیة أی ستکون معلومات ضارة غیر مفیدة، حتى ولو کانت ملائمة، ووقتیة ومفهومة لمستخدمها.
- الوقتیة: بمعنى تقدیم المعلومات فی الوقت المناسب، بحیث تکون متوافرة وقت الحاجة إلیها حتى تکون مفیدة ومؤثرة، وبطبیعة الحال لن تکون للمعلومات المقدمة لمتخذ القرارات متأخرة جدا عن موعدها، أی قیمة أو تأثیر على سلوکه مهما کانت درجة أهمیتها، وحیویتها لهذا القرار.
- القبول: بمعنى أن تقدم المعلومات فی الصورة، أو بالوسیلة التی یقبلها مستخدم هذه المعلومات، من حیث الشکل ومن حیث المضمون، فمن حیث الشکل، یمکن أن تکون المعلومات فی شکل تقریر مکتوب بلغة سهلة وواضحة ومفهومة، أو فی شکل جداول، أو إحصائیات، أو رسومات بیانیة، وما إلى ذلک. أما من حیث المضمون فیتعلق بدرجة التفاصیل المطلوبة، فلا تکون مختصرة فی أکثر من اللازم، مما قد یفقدها معناها، ولا تکون مفصلة بأکثر من اللازم، مما قد یؤدی إلى سرعة ملل المستخدم، وبالتالی عدم قدرته على الترکیز للحصول على المعلومة المطلوبة.
وهناک بعض الباحثین یلخص خصائص المعلومات فی النقاط التالیة: الصحة، الشمول، الإیجاز، الدقة، الاکتمال.
هرم المعرفة (DIKW pyramid)
عَادَةٍ مَا یَتِمُّ تَعْرِیفُ الْمَعْلُومَاتِ مِن حَیثُ البَیاناتِ وَالمَعرِفَةِ مِن حَیْثُ المَعلوماتِ وَالحِکمَةُ مِن حَیثُ المَعرِفَةُ
حکمة (Wisdom)
المعرفه (Knowledge)
معلومة (Information)
البیانات (Data)
هرم DIKW، المعروف أیضًا باسم التسلسل الهرمی DIKW، التسلسل الهرمی للحکمة، التسلسل الهرمی للمعرفة، التسلسل الهرمی للمعلومات، هرم المعلومات، وهرم البیانات. بالإضافة إلى التسلسل الهرمی والهرم، تم وصف نموذج DIKW أیضًا بأنه سلسلة، کإطار عمل، کسلسلة من الرسوم البیانیة، وکسلسلة متصلة.
یمثل هرم DIKW العلاقات بین البیانات والمعلومات والمعرفة والحکمة. کل لبنة هی خطوة نحو مستوى أعلى - تأتی البیانات أولاً، ثم المعلومات، ثم المعرفة، وأخیراً تأتی الحکمة. تجیب کل خطوة على أسئلة مختلفة حول البیانات الأولیة وتضیف قیمة إلیها. کلما زادت إثراء البیانات بالمعنى والسیاق، زادت المعرفة والأفکار التی تخرج منها حتى تتمکن من اتخاذ قرارات أفضل ومستنیرة وقائمة على البیانات.
یمثل هرم DIKW العلاقة بین البیانات والمعلومات والمعرفة والحکمة. کل لبنة هی خطوة إلى مستوى أعلى: أولاً تأتی البیانات، ثم المعلومات، ثم المعرفة، وأخیراً الحکمة. تجیب کل خطوة على أسئلة مختلفة حول البیانات الأصلیة وتزید من قیمتها. وکلما زاد إثراء البیانات بالمعنى والسیاق، زادت المعرفة والأفکار التی تستمدها منها حتى نتمکن من اتخاذ قرارات أکثر استنارة بناءً على البیانات.
هرم DIKW
هرم المعرفة وتسلسل الحکمة والتسلسل الهرمی للمعلومات هی بعض الأسماء التی تشیر إلى التمثیل الشائع للعلاقات بین البیانات والمعلومات والمعرفة والحکمة فی هرم البیانات والمعلومات والمعرفة والحکمة (DIKW).
مثل نماذج التسلسل الهرمی الأخرى، قام هرم المعرفة بوضع اللبنات الأساسیة بشکل صارم - تأتی البیانات أولاً، وتأتی المعلومات بعد ذلک، ثم تتبع المعرفة وأخیراً الحکمة فی القمة.
تجیب کل خطوة إلى أعلى الهرم على أسئلة حول البیانات الأولیة وتضیف قیمة إلیها. کلما أجابنا على المزید من الأسئلة، ارتفع الهرم. بمعنى آخر، کلما قمنا بإثراء بیاناتنا بالمعنى والسیاق، زادت المعرفة والأفکار التی نحصل علیها منها. فی الجزء العلوی من الهرم، قمنا بتحویل المعرفة والأفکار إلى تجربة تعلیمیة توجه أفعالنا.
البیانات
البیانات عبارة عن مجموعة من الحقائق فی شکل خام أو غیر منظم مثل الأرقام أو الأحرف.
ومع ذلک، بدون سیاق، یمکن أن تعنی البیانات القلیل. على سبیل المثال، 12012012 هو مجرد سلسلة من الأرقام دون أهمیة واضحة. ولکن إذا نظرنا إلیها فی سیاق "هذا تاریخ"، فیمکننا التعرف بسهولة على الثانی عشر من کانون الثانی (ینایر) 2012. بإضافة سیاق وقیمة إلى الأرقام، أصبح لها الآن معنى أکبر.
بهذه الطریقة، قمنا بتحویل التسلسل الأولی للأرقام إلى
معلومة
کیفیة زیادة حجم البیانات فی الهرم المعرفی - المعلومات
المعلومات هی لبنة البناء التالیة لهرم DIKW. هذه هی البیانات التی تم "تنظیفها" من الأخطاء ومعالجتها بشکل أکبر بطریقة تسهل القیاس والتصور والتحلیل لغرض معین.
اعتمادًا على هذا الغرض، یمکن أن تتضمن معالجة البیانات عملیات مختلفة مثل الجمع بین مجموعات مختلفة من البیانات (التجمیع)، والتأکد من أن البیانات المجمعة وثیقة الصلة ودقیقة (التحقق من الصحة)، وما إلى ذلک، على سبیل المثال، یمکننا تنظیم بیاناتنا بطریقة تکشف العلاقات بین نقاط البیانات المختلفة التی تبدو متباینة وغیر متصلة. وبشکل أکثر تحدیدًا، یمکننا تحلیل أداء مؤشر Dow Jones من خلال إنشاء رسم بیانی لنقاط البیانات لفترة زمنیة معینة، بناءً على البیانات عند إغلاق کل یوم.
من خلال طرح أسئلة ذات صلة حول "من" و "ماذا" و "متى" و "أین" وما إلى ذلک، یمکننا استخلاص معلومات قیمة من البیانات وجعلها أکثر فائدة لنا.
ولکن عندما نصل إلى سؤال "کیف"، فهذا ما یجعل الانتقال من المعلومات إلى
المعرفه
کیفیة توسیع نطاق البیانات لأعلى مستوى الهرم المعرفی
"کیف" المعلومات المستمدة من البیانات المجمعة ذات صلة بأهدافنا؟ "کیف" ترتبط أجزاء هذه المعلومات بقطع أخرى لإضافة المزید من المعنى والقیمة؟ وربما الأهم من ذلک، "کیف" یمکننا تطبیق المعلومات لتحقیق هدفنا؟
ولکن فقط عندما نستخدم المعرفة والأفکار المکتسبة من المعلومات لاتخاذ قرارات استباقیة، یمکننا القول إننا وصلنا إلى الخطوة النهائیة - "الحکمة" - لهرم المعرفة.
حکمة
الحکمة هی قمة التسلسل الهرمی لـ DIKW وللوصول إلى هناک، یجب أن نجیب على أسئلة مثل "لماذا نفعل شیئًا ما" و "ما هو الأفضل". بمعنى آخر، الحکمة هی المعرفة المطبقة فی العمل.
یمکننا أیضًا أن نقول أنه إذا کانت البیانات والمعلومات بمثابة نظرة إلى الماضی، فإن المعرفة والحکمة مرتبطة بما نقوم به الآن وما نرید تحقیقه فی المستقبل.
لذلک، تتمثل إحدى الطرق السهلة والسریعة للمؤسسات لاتخاذ الخطوات من البیانات إلى المعلومات إلى المعرفة والحکمة فی استخدام التقنیات الدلالیة مثل البیانات المرتبطة وقواعد بیانات الرسم البیانی الدلالی. یمکن لهذه التقنیات إنشاء روابط بین البیانات المتباینة وغیر المتجانسة واستنتاج معرفة جدیدة من الحقائق الموجودة.
مسلحین بهذه المعرفة الجدیدة، یمکن للمؤسسات أن تتسلق جبل الحکمة واکتساب میزة تنافسیة من خلال دعم قرارات أعمالها بتحلیلات تعتمد على البیانات.
Decision making software
As mentioned earlier, most DM software is based on multi-criteria decision making (MCDM). MCDM involves evaluating and combining alternatives' characteristics on two or more criteria or attributes in order to rank, prioritize or choose from among the alternatives.
There is currently a great deal of interest in quantitative methods for decision making. Many decision analysts argue for multi-attribute decision analysis as the gold standard to which other methods should be compared, based on its rigorous axiomatic basis. Some other MCDM methods include:
- Aggregated Indices Randomization Method (AIRM)
- Analytic Hierarchy Process (AHP)
- Analytic network process (ANP, an extension of AHP)
- DEX (Decision EXpert)
- Elimination and Choice Expressing Reality (ELECTRE)
- Measuring Attractiveness by a Categorical Based Evaluation Technique (MACBETH)
- Multi-attribute global inference of quality (MAGIQ)
- Potentially All Pairwise RanKings of all possible Alternatives (PAPRIKA)
- Preference Ranking Organization Method for Enrichment Evaluation (PROMETHEE)
- Evidential reasoning approach for MCDM under hybrid uncertainty
There are significant differences between these methods and, accordingly, the DM software implementing them. Such differences include:
- The extent to which the decision problem is broken into a hierarchy of sub-problems;
- Whether or not pairwise comparisons of alternatives and/or criteria are used to elicit decision-makers' preferences;
- The use of interval scale or ratio scale measurements of decision-makers' preferences;
- The number of criteria included;
- The number of alternatives evaluated, ranging from a few (finite) to infinite;
- The extent to which numerical scores are used to value and/or rank alternatives;
- The extent to which incomplete rankings (relative to complete rankings) of alternatives are produced;
- The extent to which uncertainty is modeled and analyzed.
Software features
In the process of helping decision-makers to rank, prioritize or choose from among alternatives, DM software products often include a variety of features and tools; common examples include:
- Pairwise comparison
- Sensitivity analysis
- Group evaluation (teamwork)
- Web-based implementation
Comparison of decision-making software
DM software includes the following notable examples.

علماء البیانات

الترکیز على تمثیل البیانات من خلال إعداد التقاریر والتصور دمج البیانات وإجراء تحلیل مخصص

- Foundations of Decision Analysis
- Data Analysis and Decision Making
- Spreadsheet modeling and decision analysis - AHP
- Multi-criteria decision analysis - AHP
- Decision Behaviour, Analysis and Support - AHP
- Max Bazerman and Margaret Neale (1992) Negotiating Rationally. New York: Free Press. An introduction to behavioral aspects of negotiation, written at a slightly lower level than the companion volume by Neale and Bazerman. Taking a decision-analysis perspective, the authors also emphsize prescriptive advise for negotiators.
- Derek Bunn (1984) Applied Decision Analysis. New York: McGraw-Hill. An excellent book written at about the same level as this one, although more theoretical and somewhat more terse. Excellent problems.
- Robyn Dawes (1988) Rational Choice in an Uncertain World. San Diego, CA: Harcourt Brace. An easy-to-read introduction to the behavioral issues in decision analysis.
- Simon French (1986) Decision Theory: An Introduction to the Mathematics of Rationality. London: Wiley. If you liked the chapter on utility axioms, you would love this book. The text covers a lot of new material, including consensus, group decisions, and non-Bayesian approaches. The problems are good, tending to be technical and theoretical rather than applied.
- Robin M. Hogarth (1987) Judgment and Choice, 2nd ed. New York: Wiley. An excellent introduction to behavioral decision analysis from a psychological perspective. This book covers a broad range of topics and is very easy to read.
- Ronald A. Howard and James Matheson (eds.) (1983) The Principles and Applications of Decision Analysis (2 volumes). Palo Alto, CA: Strategic Decisions Group. Since the early 1960's, Ron Howard has been practicing decision analysis and teaching the principles to students in the Engineering-Economic Systems Department of Stanford University. The two-volume set contains many papers presenting the principles and techniques that make up the "Stanford School" of decision analysis.
- Daniel Kahneman, Paul Slovic, and Amos Tversky (1982) Judgment Under Uncertainty: Heuristics and Biases. Cambridge: Cambridge University Press. A reader filled with classic articles on behavioral decision making.
- Ralph Keeney (1992) Value-Focused Thinking: A Path to Creative Decision Making. Cambridge, MA: Harvard University Press. As you know by now, this book provides all the details on understanding one's objectives and using them as a basis for decision-analysis models and improved decision making.
- Ralph Keeney and Howard Raiffa (1976) Decisions with Multiple Objectives: Preferences and Value Tradeoffs. New York: Wiley. This is the standard reference for multiattribute utility theory, although it also is good for decision analysis in general. Many applications are described. Much of the material is highly technical, although the mathematics are not difficult. Gems of insight and explanation are scattered through the technical material. Unfortunately, no problems are included.
- Dennis V. Lindley (1985) Making Decisions, 2nd ed. New York: Wiley. A classic by a founder in the field. Professor Lindley explains difficult concepts well. The problems tend to be somewhat abstract.
- M. Granger Morgan and Max Henrion (1990) Uncertainty: A Guide to Dealing with Uncertainty in Quantitative Risk and Policy Analysis. Cambridge: Cambridge University Press. The authors provide an in-depth treatment of the use of uncertainty for risk analysis. Especially good in the elicitation and use of expert judgment.
- Margaret Neale and Max Bazerman (1991) Cognition and Rationality in Negotiation. New York: Free Press. An excellent summary of behavioral issues in negotiation and group decision making. Many of the results are closely related to parallel results in individual decision making.
- Scott Plous (1993) The Psychology of Judgment and Decision Making. New York: McGraw-Hill. The best up-to-date summary of behavioral decision making.
- Howard Raiffa (1968) Decision Analysis. Reading, MA: Addison-Wesley. Professor Raiffa also is a founder of decision analysis, and like Lindley, he explains the material well. The problems tend to be abstract. The text covers the basics (and then some)and is still worthwhile after almost 20 years.
- Howard Raiffa (1982) The Art and Science of Negotiation. Cambridge, MA: Belknap Press. Raiffa discusses negotiations from a decision-theoretic point of view. A well-written (and easy-to-read) book that provides deep insights and top-flight analytical tools.
- Detlof von Winterfeldt and Ward Edwards (1986) Decision Analysis and Behavioral Research. Cambridge: Cambridge University Press. An up-to-date and in-depth treatment of decision analysis from a behavioral perspective. Professor Edwards has been involved in decision analysis since its beginnings, and his history (Chapter 14) is an eye-opener. The authors have a strong slant towards applications and behavioral research that provides evidence on the applicability of decision-analysis tools. Like Keeney and Raiffa, there are no problems.
- Robert L. Winkler (1972) Introduction to Bayesian Inference and Decision. New York: Holt. An excellent introduction to decision Theory. Professor Winkler is especially interested in Bayesian models of information, and the book is slanted more toward inference and statistics than toward applied decision analysis. 

ارزشیابی (Assessment) vs ارزیابی (Evaluation)

ارزیابی به بررسی ویژگیهای شخصیتی از نظر هوش، ذکاوت، تعهد، انضباط، وجدان کاری و صفات اخلاقی می‌پردازد بنابراین ارزیابی شایستگی مصداق می‌نماید در حالی که ارزشیابی به ارزش گذاری بر عملکرد، وظیفه و کاری که به کارکنان و افراد واگذار شده می‌پردازد و ارزشیابی عملکرد کارکنان مفهوم می‌یابد. سنجش منظم و سیستماتیک کار افراد در رابطه با نحوه انجام وظیفه آنها در مشاغل محوله و تعیین پتانسیل موجود در آن‌ها جهت رشد و بهبود عملکرد کارکنان، ارزیابی شایستگی کارکنان را نتیجه می‌دهد و به قول معروف هرکس باید خود کلاهش را قاضی کند، در حالی که در فرآیند رسمی آگاه نمودن کارکنان از تشخیص نتایج مثبت و منفی عملکردشان را ارزشیابی عملکرد مصداق می‌یابد که یکی از مهمترین وظایف سرپرستان است. اگر کارکنان بازتابی درباره عملکرد خود نداشته باشند، یادگیری با بهبود رفتار به میزان کم رخ می‌دهد. روش‌های متعددی جهت سنجش عملکرد کارکنان وجود دارد  اما به طور کلی دو عامل بر سودمندی ارزشیابی و اعتبار آن می‌افزاید که عبارتند از:
-    رسمی بودن ارزشیابی و استاندارد بودن آن
-    منظم و مرتب بودن ارزشیابی و سیستماتیک بودن آن
منبع: کتاب اصول سرپرستی سازمان، رسول موسویان

ارزشیابی (Assessment) یک فرآیند سیستماتیک برای جمع آوری اطلاعات از منابع گوناگون در مورد چیزی یا شخصی برای سنجش مهارت‌ها، دانش و کاربرد است، در حالی که معنای ارزیابی (Evaluation) مربوط به تصمیم گیری در مورد کیفیت، مهارت‌ها یا اهمیت چیزی یا شخص دیگری است.
وقتی شخصی را ارزشیابی می‌کنید، سطح عملکرد یا آن فرد را بررسی می‌کنید و وقتی شخصی را ارزیابی می‌کنید، بررسی می‌کنید که فرد به چه هدفی رسیده است.
مصرف فرهنگی چیست
این دو کلمه معمولاً در سیستم دانشگاهی و مدیریت منابع انسانی مورد استفاده قرار می‌گیرد و حتی اساتید نیز در استفاده متقابل از این کلمات اشتباه می‌کنند.
در این مقاله با کمک چند مثال در کنار تفاوت‌های کلیدی بین آنها به صورت جداول، با تعریف و کاربرد ارزشیابی و ارزیابی آشنا می‌شوید.
ارزشیابی (assessment) چیست ؟
کلمه ” assess – تشخیص دادن” از کلمه قرون وسطایی ” assessee” گرفته شده است که معنی آن “تعیین مالیات بر آن است”. بنابراین، ارزشیابی می‌تواند به عنوان فرایند جمع آوری اطلاعات در مورد چیزی یا شخصی از منابع مختلف تعریف شود . تا از آن ایده دریافت کنید که چه دانش یا مهارت یا کیفیتی از آن برخوردار است.
اصطلاح ارزشیابی در زمینه‌های مختلفی از جمله آموزش، مالیات، منابع انسانی، روانشناسی و زمینه‌های مالی و غیره استفاده می‌شود.
هدف از انجام ارزشیابی، ارائه بازخورد سازنده است تا ارزیابی شونده (فرد ارزیابی شده) بتواند بهبود یابد. ارزشیابی یک فرآیند تعاملی مداوم است که دو طرف در آن نقش دارند.
    ارزیاب کسی که  که عملکرد یک فرد را در یک زمینه خاص یا در زمینه‌های مختلف ارزیابی می‌کند تا به بهبود ارزشیابی کمک کند. کلمه assessment اغلب برای ارزیابی مهارت‌ها، توانایی‌ها، استعداد، عملکرد و شایستگی استفاده می‌شود.
به عنوان مثال، معلم عملکرد دانش آموزان را در موضوعات مختلف برای ارزیابی توانایی‌ها و سطح ضریب هوشی دانش آموزان ارزیابی می‌کند و به دانش آموزان کمک می‌کند تا عملکرد خود را بهبود بخشند.
پرسشنامه عملکرد شغلى
انواع ارزشیابی
انواع مختلف ارزشیابی وجود دارد که عبارتند از :
ارزشیابی جامع (Summative assessment)
ارزشیابی جامع از فرد انجام می‌شود تا یادگیری آنها را تا پایان یک دوره تصمیم گیری ارزیابی کند.
ارزشیابی مرحله‌ای (Formative assessment)
ارزشیابی مرحله‌ای یک فرایند یادگیری مداوم است. این بازخورد در طی فرایند به فرد ارائه می‌شود تا در بهبود یادگیری موثر باشد.
ارزشیابی جایگزین (alternative assessment)
این با ارزشیابی سنتی متفاوت است. در ارزشیابی جایگزین، عملکرد فرد ارزیابی می‌شود و ارزیابی می‌شود که فرد چگونه با مهارت می‌تواند دانش خود را که طی فرایند یادگیری به دست آورده است، به اجرا بگذارد.
نمونه این نوع ارزشیابی، سیستم امتحان در مدارس است. در جایی که دانش آموزان مجبورند امتحانات شفاهی و کتبی را برپا کنند، تکالیف را حل کنند، ارائه کنند تا بتوانند سطح یادگیری خود را اثبات کنند.
ارزیابی چیست ؟
معنی کلمه “ارزیابی کردن” این است که در مورد چیزی یا شخصی قضاوت کنیم تا در مورد توانایی‌ها یا مهارت‌ها یا خصوصیات آنها بیاموزیم. کلمه ارزیابی از کلمه لاتین “valere” گرفته شده است که معنی آن “خیلی قوی، ارزشمند بودن ” است.
خروجی فرآیند ارزیابی نتیجه است. در امتحان، توانایی فرد در به کارگیری دانش خود ارزیابی می‌شود و براساس خروجی. نتیجه گیری می‌شود.
فرایند ارزیابی برای مقایسه مهارتها و کیفیتهای دو یا چند نفر انجام می‌شود. شخصی که مورد ارزیابی قرار می‌گیرد باید معیارهای تعیین شده توسط ارزیاب را رعایت کند. بر خلاف ارزشیابی، نتیجه بازخورد سازنده ایجاد نمی‌کند، اما منظور قبول شدن قضاوت است.
این اصطلاح می‌تواند برای سنجش اثربخشی یک سیستم آموزشی، یک دوره، برنامه درسی، معلم و غیره مورد استفاده قرار گیرد. ارزیابی یک فرایند کامل برای دستیابی به عملکرد شخص یا چیزی است که می‌تواند تفاوت بین نتایج واقعی و مورد نظر را تعیین کند.

با این حال، ارزشیابی و ارزیابی هر دو برای بررسی عملکرد یک فرد مورد استفاده قرار می‌گیرند. اما این دو اصطلاح در یک شرایط کاملاً متفاوت استفاده می‌شوند.
ارزشیابی برای ارائه بازخورد سازنده و انگیزه ارزشیابی برای بهبود انجام می‌شود، در حالی که، ارزیابی برای داوری توانایی فرد یا سیستم برای قضاوت انجام می‌شود.

 فرق امتحان با ارزیابی
هر نوع آزمایش و امتحانی را بدان جهت به کار می‌بردند که تعیین کنند به چه کسانی می‌توان حق ارتقا به مرتبه بالاتر را داد. در این جا امتحان یا هر نوع ارزشیابی دیگر، به منظور اتخاذ تصمیم‌های مهم و غالباغیر قابل تغییر در مورد وضع آینده هر یک از دانش آموزان در دستگاه آموزش و پرورش به کار برده می‌شد. نتیجه حاصل از اجرای این نظام، اثر نامطلوب آن بر امر آموزش و بر رفاه دانش آموزان بود.
وقتی ارزیابی‌ای که برای کمک به فرآیند یاد دادن و یاد گرفتن انجام می‌شود در طول آموزش صورت بگیرد به آن ارزیابی سازنده می‌گویند و وقتی برای دادن گزارش نهایی‌ای است که در زمان خاص هر دانش آموزی به چه سطحی از یادگیری رسیده است به آن ارزیابی جامع می‌گویند. در کاری که ما خواهیم کرد، هر دوی این ارزیابی‌ها جایی دارد.

 در اصطلاح جدید، مفهوم امتحان با ارزشیابى یکى است؛ زیرا هر دو به اندازه‌گیرى آموخته‌هاى شاگردان مربوط هستند؛ بنابراین، امتحان نیز همچون ارزشیابى احتیاج به اطلاعات دارد. اطلاعات از طریق اندازه‌گیرى به دست مى‌آید و اندازه‌گیرى هر چیزى احتیاج به یک وسیله دارد؛ مثلاً براى اندازه‌گیرى طول از خط‌کش و براى اندازه‌گیرى وزن از ترازو استفاده مى‌شود. بنابراین، ممکن است پرسیده شود که اندازه‌گیرى (measurement) در فرایند آموزش بویژه در پیشرفت تحصیلى شاگردان چگونه است و با چه وسایلى سنجیده مى‌شود.